ما أجمل التوبة

يكفي التائبين شرفاً أن الله يحبهم لذلك جددوا التوبة في كل يوم وفي كل لحظه

التغريدات

يوسف المطيري
‏لايوجد من يخفّف عنك همّك ‏سوى الله سبحانه . ‏هُم لديهم الفضول لمعرِفته فقط !
يوسف المطيري
لا تحزن إن لم تكن تحفظ الكثير من الدعاء هذه دعوة مختصرة من ثلاث كلمات تغيرت من أجلها الأرض والسماء ( أني مغلوب فانتصر )
يوسف المطيري
﴿ واصبر وما صبرك إلا باللـه ولا تحزن عليهم ولا تك في ضيق مما يمكرون ﴾ كل مكرهم وكيدهم إنما هو بعلم ﷲ وتدبيره فاصبر ولاتحزن ..

المقالات

الى متى البعد عنه ؟

هل نحن فعلا نعود لهذا الكتاب العظيم لكل مانريد في امور ديننا ودنيانا اذا اردنا ايضاح كل شئ ؟ وايجاد مخرج لكل مانتعرض له في هذه الدنيا ؟ ام اننا نجتهد ونفتش وتذهب الساعات والايام ونحن مازلنا نبحث عن الحلول في غير هذا الطريق

الجنــة وما أدراك مالجنة !

عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:" ‏أَوَّلُ ‏ ‏زُمْرَةٍ ‏ ‏يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ عَلَى صُورَةِ الْقَمَرِ لَيْلَةَ الْبَدْرِ ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ عَلَى أَشَدِّ كَوْكَبٍ دُرِّيٍّ فِي السَّمَاءِ إِضَاءَةً لا يَبُولُونَ وَلا ‏ ‏يَتَغَوَّطُونَ ‏ ‏وَلا يَتْفُلُونَ وَلا يَمْتَخِطُونَ، أَمْشَاطُهُمْ الذَّهَبُ ‏وَرَشَحُهُمْ ‏ ‏الْمِسْكُ ‏ ‏وَمَجَامِرُهُمْ ‏ ‏الأَلُوَّةُ

التوبة وشروطها

هيا بنا نعزم ومن الان على المسير الى الله تعالى لنسعد ونفلح في الدنيا والاخرة بعد توفيق الله تعالى فماهي التوبة وماشروطها ؟

هل جارك جائع؟

كان العرب في الجاهلية يعظمون حق الجار، ويحترمون الجوار، ويعتزون بثناء الجار عليهم، ويفخرون بذلك، وكان منهم من يحفظ عورات جاره ولا ينتهكها حتى قال عنترة بن شداد في ذلك شعراً: وأغض طرفي إن بدت لي جارتي حتى يواري جارتي مثواها وحينما جاء الإسلام أكد حق الجوار، وحث عليه، وجعله كالقرابة، حتى كاد أن يورث الجار من جاره

تاريخ غرناطة سبب توبتي

وهنا تذكرتُّ نصائح والديّ لي بالابتعاد عن كل ما يسيء إلى ديني، فرفضتُ الذهاب بصحبته في اليوم الأول... لكن تحت ضغوط إلحاحه الشديد وافقتُ على الذهاب معه

تهنئة الكفار بأعيادهم

وإنما كانت تهنئة الكفار بأعيادهم الدينية حرامًا وبهذه المثابة التي ذكرها ابن القيم ، لأن فيها إقراراً لما هم عليه من شعـائر الكفر ، ورضىً به لهم ، وإن كان هو لا يرضى بهذا الكفر لنفسه ، لكن يحـرم على المسلم ان يرضى بشعائر الكفر أو يهنئ بها غيره، لأن الله تعالى لا يرضى بذلك