ما أجمل التوبة

يكفي التائبين شرفاً أن الله يحبهم لذلك جددوا التوبة في كل يوم وفي كل لحظه

التغريدات

يوسف المطيري
‏لايوجد من يخفّف عنك همّك ‏سوى الله سبحانه . ‏هُم لديهم الفضول لمعرِفته فقط !
يوسف المطيري
لا تحزن إن لم تكن تحفظ الكثير من الدعاء هذه دعوة مختصرة من ثلاث كلمات تغيرت من أجلها الأرض والسماء ( أني مغلوب فانتصر )
يوسف المطيري
﴿ واصبر وما صبرك إلا باللـه ولا تحزن عليهم ولا تك في ضيق مما يمكرون ﴾ كل مكرهم وكيدهم إنما هو بعلم ﷲ وتدبيره فاصبر ولاتحزن ..

المقالات

الى متى البعد عنه ؟

هل نحن فعلا نعود لهذا الكتاب العظيم لكل مانريد في امور ديننا ودنيانا اذا اردنا ايضاح كل شئ ؟ وايجاد مخرج لكل مانتعرض له في هذه الدنيا ؟ ام اننا نجتهد ونفتش وتذهب الساعات والايام ونحن مازلنا نبحث عن الحلول في غير هذا الطريق

كُن بكّاءاً من خشية الله

قال عبد الله بن الشخّير – رضي الله عنه - : أتيت النبي صلى الله عليه وسلم وهو يصلي ولجوفه أزيز كأزيز المرجل من البكاء \" رواه أحمد والترمذي .

بـاخــتــصــار

باختصار يااحبة لم يبقى الا ايام قليلة وقليلة جدا ثم يحل علينا الضيف المنتظر نسال الله ان يبلغنا واياكم اياه اخواني ماذا اعددنا من برامج صدقنا في النية ان نعملها في هذا الشهر المبارك ؟ لايكون هذا الشهر كباقي الشهور يدخل علينا ويخرج ونحن لم نتغير ولا يؤثر فينا

استقبال شهر رمضان

أيها المسلمون ، لقد أظلكم شهر عظيم مبارك ، ألا وهو شهر رمضان ، شهر الصيام والقيام ، شهر العتق والغفران ، شهر الصدقات والإحسان ، شهر تفتح فيه أبواب الجنات وتضاعف فيه الحسنات وتقال فيه العثرات

أين الخوف من رب الناس ؟

لنراجع انفسنا اخواني ونراقب الله ونستشعر نظره الينا في كل احوالنا ومهما اختفينا انه سبحانه يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور فلا يرى منا الا مايرضيه عنا

وماذا بعد رمضان ؟؟

إن الفائزين في رمضان , كانوا في نهارهم صائمون , وفي ليلهم ساجدون , بكاءٌ خشوعٌ , وفي الغروب والأسحار تسبيح , وتهليل , وذكرٌ , واستغفار , ما تركوا باباً من أبواب الخير إلا ولجوه , ولكنهم مع ذلك , قلوبهم وجله وخائفة ...!!